Considerations To Know About أنواع الأرق
Considerations To Know About أنواع الأرق
Blog Article
العمل لوقت متأخر أو ممارسة ألعاب الفيديو أو استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم.
تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل الشاي والقهوة والنسكافيه قبل النوم مباشرة.
استخدام مناطق النوم المعتادة، مثل السرير في أنشطة يومية أخرى، والتي قد يسبب ارتباط هذه المناطق ياليقظة وليس النوم.
يجب علاج أي مشكلة من المشاكل التي قد تسبب الإصابة بالأرق، مثل: التوتر أو الحالات المرضية، أو التوقف عن تناول بعض الأدوية، وهذا يعمل على مساعدة بعض الأشخاص على النوم المريح.
إذا كان الأرق غير معروف أسبابه، فيقوم الطبيب المعالج بالفحص البدني للمريض؛ لكي يبحث عن أي مشكلة طبية متعلقة بهذا المرض، كما يمكن أن يتم عمل اختبار الدم لكي يتم التأكد من الغدد الدرقية إذا كان هناك بها أي مشكلة، أو معرفة أي مشكلات أخرى قد تؤدى إلى قلة النوم.
يعاني الشخص المصاب بهذا النوع من الأرق من صعوبة النوم ليلًا على الرغم من محاولاته المتعددة للنوم، ويستطيع معظم المرضى أخيرًا النوم بعد نصف ساعة من المحاولات، كما يعانون من قلة مدة النوم والشعور بالتعب عند الاستيقاظ في اليوم الذي يليه.
عادات النوم السيئة. تشمل عادات النوم السيئة الخلود للنوم والاستيقاظ في أوقات مختلفة كل يوم، وأخذ قيلولة، والنشاط الزائد قبل النوم، والنوم في مكان غير مريح. ومن عادات النوم السيئة الأخرى العمل أو تناول الطعام أو مشاهدة التلفاز أثناء الوجود في الفراش.
قد يكون ناتج عن المنبهات والنوم في النهار وكما انه عرض للكثير من الاضطرابات النفسيه
يمكن أن يأمر الطبيب المعالج بأخذ الأدوية المنومة؛ لكي تساعد المريض على النوم المستقر، ولكن أكد الأطباء على عدم الاعتماد على الأدوية المنومة التي تستمر لمدة عدة أسابيع، ولكن توجد بعض الأدوية المنومة تعرّف على المزيد التي تستخدم على المدى الطويل، مثل:
إن الإحساس بالاكتئاب والحزن واليأس والإحباط والقلق حول المستقبل، والإحساس بخيبة الأمل وعدم الرضا والضجر، كل هذه المشاعر تتسبب في الأرق وعدم القدرة على النوم وبالإضافة لتأنيب الذات والبكاء.
يتم إجراء بعض الاختبارات لمراقبة نشاط الجسم خلال فترة نوم المريض ويتم تسجيلها، وذلك عن طريق موجات الدماغ والتنفس، وأيضا نبض القلب وحركات العين والجسم، لمعرفة ما إذا كان المريض لديه بعض علامات اضطراب النوم، مثل: انقطاع النفس في أثناء النوم أو متلازمة تململ الساقين.
عودة الحمض إلى المريء: وهي عبارة عن عودة الحمض من المعدة إلى المريء، وفى بعض الأوقات يصل الحمض إلى البلعوم، وهذا يسبب في حدوث تقطيع النوم والقلق.
قلل من استخدامك الكافيين والكحول والنيكوتين أو لا تستخدم هذه المواد.
تتعدد الطرق المتبعة لعلاج الأرق وقلة النوم لتشمل ما يلي: